في فجر عرفة اللهَّم إني أسالك توفيقاً في طريقي وراحه في نفسي وتيسيراً لأمري، ربي أعوذ بك من شتات الأمر ومسّ الضُّر و ضيق الصدر. - اللهم إني استغفرك من كل ذنب يعقّب الحسرة و يُورث الندامة و يرد الدعاء و يحبس الرزق، ربي إن كان هناك ذنب يحول بيني وبين تيسير أموري اغفره لي - اللهم أكتب لي تغيرا للأفضل في نفسي وحالي وحقق لي ما اتمنى ولا تجعلني وجعًا ولا عبئاً لاحد. - اللهُم لا تحّرمني خيَرك بقلةِ شُكري ولا تخِذلنيّ بقلةِ صَبري ولا تُحاسِبني بقلةِ إسَتغفاري، فانتْ الكريمُ الذيّ وسِعت رحَمتك كُل شيء -
شكى شخص الى احد الشيوخ فقال له: ياشيخ لماذا لا أجد الا الغدر والخيانه ممن أحسن اليهم الشيخ : لا يجيب. السائل: لماذا أجد الجفاء ممن أحببتهم وأخلصت لهم الشيخ : لا يجيب السائل: لماذا مات احبتى ولم يبقى إلا أعدائي الشيخ : لم يجيب السائل أخذ يبكى ويسأل: لماذا اشعر بالوحده والغربة في هذه الحياة الشيخ : لم يجيب السائل : لماذا لا يحسن الناس الظن بي الشيخ : لا يتكلم السائل : لماذا يكذبُ من اُصدّقهم ، ويقسو علي من احنو عليهم ويرحل عني من اعانقهم الشيخ : لايتكلم السائل : لماذا يدى ممتدة بالخير وايدي الناس